الخميس، 22 أكتوبر 2009

حقائق سيستانية !!


حقائق من كتب كبار العلماء الشيعة في قم الإيرانية بلا تحليل او استنتاج وبالدليل وباسم الكتاب ورقم الصفحة وكما يقول المثل من لسانك أدينك ، وحقائق أخرى من كتاب حاكم الاحتلال بريمر المعنون عام قضيته في العراق ولد السيستاني في مدينة مشهد شرق إيران حيث يوجد ضريح الإمام علي الرضا ثامن أئمة الشيعة في التاسع من شهر ربيع الأول عام 1349 هجري أي في 4 أغسطس 1930 ميلادي والده من القرعة هو ( السيد محمد باقر) ، ووالدته هي العلوية الجليلة كريمة العلامة ( المرحوم السيد رضا المهرباني السرابي ) والدته كانت تتمتع كثيرا تقرباً لله سبحانه وتعالى حسب مذهبها فكانت قد تزوجت بالعقد المنقطع الفقيه الكبير السيد محمد الحجة الكوهكمري وبعد فترة تزوجت آية الله الميرزا محمد مهدي الاصفهاني متعة أيضا ، وبعد مدة تزوجت من العالم السيد محمد باقر متعة للمرة الثالثة ، وبعد هذا الزواج المتكرر حملت والدة السيد السيستاني دام ظله بالسيد السيستاني ولم تكن تعلم بمن يلحق السيد السيستاني فانتقلت والدته إلى الحوزة العلمية الدينية في قم المقدسة فأفتى لها المرجع الشيعي الكبير السيد حسين الطباطبائي البروجردي وقال بما أن علاقة الأول قد انقطعت فلا يلحق السيد السيستاني به، وحينئذ إن كان عقد الأول والثاني كلاهما في زمان مدة الأول، فالعقدان كلاهما باطل ، ويكون الوطء من كليهما شبهة، وعليه فيكون السيد السيستاني مرددا بينهما، فبالقرعة اختاروا العالم السيد محمد باقر قدس سره والد السيد السيستاني ( قبل ان يهاجم المهاجمين عليهم بمراجعة فضل المتعة في شيعة ال البيت للعلامة الإيراني السيد حسين الطباطبائي البروجردي الصفحة 137 السطر الثاني الى السطر العاشر )
وفي كتاب الحسين سفينة النجاة يقول العالم الإيراني احمدي أصفهاني صفحة 40 السطر الثالث الى السادس يقول : في اخر لقاء للسيد السيستاني مع صاحب الزمان المهدي عجل الله فرجه وسهل الله مخرجه تلقى السيد السيستاني التوجيهات الميدانية للقضاء على أحفاد يزيد ومعاوية قتلة آل البيت الأطهار ( الكتاب موجود واني ما شايف تخلف بهذا المستوى) وللحديث صلة وكلام حاكم الاحتلال بول بريمر الذي قال بحق شريكه السيستاني في كتابه ص(75)/"شجع القادة الشيعة بمن فيهم آية الله العظمى السيستاني أتباعهم على التعاون مع الإئتلاف منذ التحرير، ولا يمكننا المخاطرة بفقدان تعاونهم".
ص (213)/" في أعقاب التحرير على الفور أعلن آية الله العظمى عبر قنوات خاصة بأنه لن يجتمع مع أحد من الإئتلاف...!!".
وبين سبب ذلك بقوله" لا يمكن أن يشاهد علنا وهو يتعاون مع القوى المحتلة.. لكن آية الله سيعمل معنا فنحن نتقاسم الأهداف نفسها".
وحتى نعرف نفاق الرافضة وخداعهم للمسلمين قد بين "بول بريمر" هذه الحقيقة بقوله ص(214)"فيما كانت وسائل الإعلام العربية تندب الانقسام المفترض بين آية الله السيستاني والإتلاف ، كنت أنا وهو نتواصل بانتظام بشأن القضايا الحيوية من خلال الوسطاء طوال المدة التي قضاها الإئتلاف في العراق".
ص(214)"في أوائل الصيف، أرسل السيستاني إلي أنه لم يتخد موقفه بسبب عدائه للإئتلاف بل إن آية الله يعتقد بأن تجنب الإتصال العام مع الإئتلاف يتيح له أن يكون ذا فائدة أكبر في مساعينا المشتركة ،وأنه قد يفقد بعض مصداقيته في أوساط المؤمنين إذا تعاون علنا مع مسؤولي الإئتلاف كما يفعل العديد من الشيعة والسنة العلمانيين بالإضافة إلى المتدينين من رجال الدين الشيعة ذوي المراتب المتدنية".
اخيرا لكم هذا الخبر السريع والخفيف ضمن سلسلة الفضائح المتتالية التي ترتبط بالمرجعيات الشيعية في العراق أعلنت يوم الجمعة لجنة النزاهة ومحاربة الفساد أن الوكيل الأول للزعيم الشيعي "علي السيستاني" في أكبر مدن الجنوب وهي مدينه "الكوت"" الشيخ حبيب الخطيب" متورط في قضايا فساد مالية ورشاوي يتقاضاها من مواطنين بغرض تسهيل مهامهم لدى رؤساء الدوائر الحكومية في أمور تعيين وتسهيل المعاملات الرسمية.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام في العاصمة العراقية بغداد عن أحد أعضاء لجنة الفساد والنزاهة قوله إن مواطنين اعترفوا بتقديمهم أموالاً إلى الشيخ حبيب الخطيب مساعد السيستاني من أجل تسهيل معاملاتهم الرسمية في دوائر الدولة، باعتباره ممثلاً للمرجع الشيعي السيستاني و''أمره يجب أن يطاع''.
وأوضح المصدر الذي ينتمي لأكبر الأحزاب العلمانية في العراق أن اللجنه تقدر مجموع الرشاوى التي تلقاها ممثل السيستاني في الكوت بعشرات الملايين من الدنانير، إضافة إلى تسجيل حالات اختلاس لأموال الوقف الشيعي يعتقد أنها وضعت في جيوب وكلاء آخرين للسيستاني، على حد تعبير المصدر
وخوش بطة تلعب شناو وخوش سيد وخوش عمامة